شبكة معلومات تحالف كرة القدم

banner

الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب

الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب << مالتيميديا << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

2025-07-04 15:16:31

الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نحن فيه من خير ونعمة هو من فضله تعالى، وكل ما نتمتع به من صحة وعلم ورزق هو محض كرمه وإحسانه.

نعم الله التي لا تُحصى

إن تأملنا في حياتنا لوجدنا أننا محاطون بنعم الله من كل جانب. فالهواء الذي نتنفسه، والماء الذي نشربه، والطعام الذي نأكله، كلها من نعمه تعالى التي لا نستطيع العيش بدونها. يقول الله سبحانه وتعالى: "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" (سورة إبراهيم: 34)، وهذا دليل على أننا لن نستطيع أن نحصي كل النعم التي أنعم الله بها علينا.

ولا تقتصر نعم الله على الأمور المادية فحسب، بل تشمل أيضاً النعم الروحية والمعنوية. فالإيمان بالله، والهداية إلى الصراط المستقيم، والسكينة التي تملأ قلوبنا، كلها من أعظم النعم التي لا تقدر بثمن.

المواهب والعطايا الربانية

من أعظم ما منحنا الله إياه هي المواهب والقدرات التي نمتلكها. فكل إنسان قد وهبه الله موهبة خاصة تميزه عن غيره، سواء كانت في العلم، الفن، الرياضة، أو حتى في القدرة على مساعدة الآخرين. وهذه المواهب هي أمانة يجب أن نستغلها في الخير ونشكر الله عليها.

فمن كان موهوباً في العلم، عليه أن يسعى لنشر المعرفة ومساعدة الآخرين. ومن كان موهوباً في الفن، عليه أن يستخدم فنه في إبراز الجمال ونشر القيم الإيجابية. وهكذا، فإن كل موهبة هي مسؤولية يجب أن نستخدمها في خدمة المجتمع ورضا الله.

الشكر على النعم

من أهم الواجبات علينا أن نشكر الله على نعمه ومواهبه. فالشكر ليس مجرد كلمات نقولها، بل هو فعل نعبر عنه من خلال استخدام نعم الله في طاعته ومساعدة الآخرين. يقول تعالى: "لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ" (سورة إبراهيم: 7)، وهذا وعد من الله بأن من يشكره سيزيده من فضله.

لذلك، علينا أن نحرص على شكر الله في كل وقت، وأن نستخدم مواهبنا في الخير، حتى نكون من العباد الشاكرين الذين يستحقون المزيد من كرم الله وفضله.

ختاماً، الحمدلله على كل نعمة، والحمدلله على كل موهبة، فهو الوهاب الكريم الذي لا يبخل على عباده بشيء. فلنحمد الله في السراء والضراء، ولنستخدم نعمه ومواهبه في ما يرضيه، حتى ننال رضاه ونعيمه في الدنيا والآخرة.

اللهم اجعلنا من الشاكرين، وزدنا من فضلك وعطائك، إنك سميع مجيب.

الحمد لله رب العالمين، الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تحصى، وجعلنا من عباده المختارين لنشكره ونحمده على جميل ما أعطى وعظيم مواهبه. فكل ما حولنا من نعمٍ وخيراتٍ هي من فضله تعالى، وهو الذي خلقنا ورزقنا وأمدنا بالصحة والعقل والقدرة على العيش في هذه الدنيا بكرامة وسعادة.

إن نعمة الوجود نفسها هي أعظم هبة من الله تعالى، فكم من إنسان يتمنى أن يكون في مكاننا، وكم من مخلوق يتمنى أن ينعم بما أنعم الله به علينا. فالحمد لله على نعمة الإسلام، التي جعلتنا من أمة خير أمة أخرجت للناس، والحمد لله على نعمة العقل، التي ميزنا بها عن سائر المخلوقات، وجعلتنا قادرين على التفكير والتأمل في عظمة الخالق.

ولا ننسى نعمة الصحة، فهي تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى. فكم من إنسان يعاني من الآلام والأمراض، ويتمنى أن يكون في صحة جيدة مثلنا. لذلك، يجب أن نحمد الله تعالى في كل لحظة على هذه النعمة العظيمة، وأن نستخدم صحتنا في طاعته وخدمة خلقه.

ومن أعظم نعم الله علينا نعمة الأمن والاستقرار، ففي زمن تشتعل فيه الحروب وتنتشر الفتن، نجد أنفسنا في أمان وراحة، وهذا من فضل الله علينا. فالحمد لله الذي حمينا من الفتن، وجعلنا في بلاد آمنة مطمئنة.

وأخيرًا، لا بد أن نذكر نعمة الرزق، فالله تعالى هو الرزاق ذو القوة المتين، وهو الذي يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر. فمهما بلغت أموالنا وقدراتنا المادية، فهي من عطاء الله وفضله، ويجب أن نستخدمها في الخير والبركة.

فالحمد لله على كل نعمة، والحمد لله في السراء والضراء، في المنشط والمكره، في كل وقت وحين. فلنكثر من حمد الله وشكره، ولنستخدم نعمه في طاعته ورضاه، حتى نكون من العباد الشاكرين الذين يزيدهم الله من فضله.

"لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ" (إبراهيم: 7).

الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نملكه من خير وبركة هو من فضله تعالى، وكل ما نتمتع به من نعم ظاهرة وباطنة هو من كرمه وجوده.

في هذا الكون الواسع، نرى آيات الله تتجلى في كل شيء حولنا. من جمال الطبيعة إلى عظمة الخلق، كلها تدل على عظمة الخالق وقدرته. فالحمدلله الذي جعلنا ندرك هذه النعم ونشعر بقيمتها، وجعلنا نستطيع أن نستخدم مواهبنا في خدمة الآخرين وتحقيق الخير في الأرض.

إن المواهب التي منحنا الله إياها هي أمانة في أعناقنا، يجب أن نستثمرها في ما يرضيه ويفيد المجتمع. سواء كانت موهبة العلم، الفن، القيادة، أو أي مجال آخر، فإن واجبنا هو تطويرها واستخدامها بالطريقة الصحيحة. فالحمدلله الذي جعل لكل إنسان بصمة خاصة تميزه عن الآخرين، وجعل التنوع بين البشر مصدر إثراء وتكامل.

ولا ننسى أن نحمده تعالى على نعمة الصحة والعافية، فهي الأساس الذي يمكننا من تحقيق أهدافنا واستغلال مواهبنا. فكم من شخص يتمتع بمواهب عظيمة لكن المرض أو الضعف يحول بينه وبين إظهارها! لذلك، يجب أن نكون دائمًا شاكرين لهذه النعمة الغالية.

وأخيرًا، الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب، فهو الذي بيده كل شيء وهو على كل شيء قدير. فلنحمد الله في السراء والضراء، ولنستخدم نعمه ومواهبه في طاعته وخدمة خلقه. فالشكر لله يزيد النعم ويحفظها، والاعتراف بفضله يجعلنا دائمًا في رضاه ورحمته.

فالحمدلله رب العالمين، الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نملكه من خير وبركة هو من فضله سبحانه وتعالى، فهو المُنعم والواهب لكل جميل.

إن نعم الله علينا لا تُقاس بالماديات فقط، بل تشمل الصحة والعقل والأهل والأحباب، وكذلك المواهب التي منحنا إياها لنسخرها في خدمة أنفسنا ومجتمعنا. فالحمدلله على نعمة الإيمان، ونعمة الهداية، ونعمة التوفيق في الحياة.

ومن أعظم ما نحمد الله عليه هو المواهب التي منحنا إياها، سواء كانت موهبة العلم، أو الفن، أو القيادة، أو الإبداع في مختلف المجالات. هذه المواهب هي هدايا إلهية يجب أن نستثمرها في الخير، وأن نستخدمها لرفعة أنفسنا وأمتنا. فكل شخص لديه موهبة فريدة، وعليه أن يكتشفها ويطورها ليكون فردًا فاعلًا في المجتمع.

كما أن الحمدلله على جميل ما أعطى يعني أيضًا أن نكون شاكرين في السراء والضراء، فالله تعالى يختبر عباده بالخير والشر، وفي كل حال يجب أن نردد: "الحمدلله على كل حال". فالشكر يزيد النعم، والاعتراف بفضل الله يجعلنا أكثر قربًا منه.

فلنحمد الله على كل نعمة، ولنستخدم مواهبنا في طاعته وخدمة الآخرين، ولنكن دائمًا من الشاكرين الذاكرين. الحمدلله رب العالمين على ما أعطانا وما منعنا، فهو الأعلم بما يصلح لنا.

وأخيرًا، يجب أن ندرك أن كل ما نملكه هو أمانة من الله، وعليه أن نتعامل معه بمسؤولية وأمانة. فالحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب، ولنكن دائمًا من العباد الشاكرين.

الحمد لله رب العالمين الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المختارين لنشكره ونحمده على ما أولانا من فضله وكرمه. فكل ما حولنا من نعم هي من عطاء الله تعالى وفضله، وكل ما نحن فيه من خير ورزق وصحة وسلامة هو من مواهبه العظيمة التي لا تُقدر بثمن.

إن نعمة الإيمان بالله تعالى هي أعظم ما منحنا إياه، فهي النور الذي يهدينا إلى الصراط المستقيم، والسبب في سعادتنا في الدنيا والآخرة. ومن جميل ما أعطى الله لنا نعمة العقل الذي نميز به بين الحق والباطل، والخير والشر، ونتدبر به آياته في الكون وفي أنفسنا.

ولا ننسى نعمة الصحة التي هي تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى، فهي من أعظم مواهب الله لنا. فكم من إنسان يتمنى أن يعود إليه عافيته بعد أن فقدها، وكم من مريض يرجو الشفاء بعد طول معاناة! لذلك يجب أن نحمد الله على هذه النعمة العظيمة ونحافظ عليها بالشكر والعمل الصالح.

ومن عظيم مواهب الله علينا نعمة الأمن والاستقرار، ففي كثير من بلاد العالم يعاني الناس من الحروب والصراعات، بينما نحن في أمان وسلام بفضل الله. وهذا يذكرنا بقوله تعالى: "وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ" (النحل: 112). فلنشكر الله على هذه النعمة ولنحافظ عليها بطاعته واجتناب المعاصي.

وأخيرًا، فإن أعظم ما نحمد الله عليه هو نعمة الإسلام، الدين الذي جاء بالهدى والرحمة للعالمين. فبه نعرف طريق الجنة، وبه ننجو من النار، وبه نعيش حياة طيبة في الدنيا والآخرة. فالحمد لله الذي هدانا للإسلام، وجعلنا من أمة خير الأنام صلى الله عليه وسلم.

فليكن شعارنا دائمًا: الحمد لله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب، ولنكثر من حمد الله وشكره في كل وقت وحين، فهو المستحق لكل حمد وثناء.

الحمد لله الذي أنعم علينا بنعم لا تُحصى ومواهب لا تُعد، فهو الكريم الوهاب الذي لا يبخل على عباده بشيء. كل ما نحن فيه من خير ونعمة هو من فضله سبحانه وتعالى، فهو الذي خلقنا ورزقنا وهدانا إلى صراط مستقيم.

إن نعم الله علينا لا تُعد ولا تُحصى، فمنذ أن نستيقظ من نومنا حتى نعود إليه، نحن نعيش في بحر من النعم. نعمة الصحة، نعمة الأمن، نعمة الرزق، نعمة الإيمان، وغيرها الكثير مما لا ندركه إلا عندما نفقدها. فالحمد لله على كل حال، في السراء والضراء، في المنشط والمكره.

ومن أعظم مواهب الله علينا نعمة العقل والفهم، التي ميزنا بها عن سائر المخلوقات. فبالعقل نستطيع أن نتعلم ونتفكر في خلق السماوات والأرض، ونبحث عن الحق ونبتعد عن الباطل. كما أن الله منحنا موهبة الكلام والتعبير، لننشر الخير ونعبر عن امتناننا له سبحانه.

ولا ننسى نعمة الهداية والإيمان، فهي أعظم ما يمكن أن يمنحه الله لعبد. فمن يهدي الله فهو المهتدي، ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً. فالحمد لله الذي هدانا للإسلام، وجعلنا من أمة خير الأنام، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

وإذا تأملنا في حياتنا اليومية، نجد أن الله يمنحنا مواهب وقدرات مختلفة، كل حسب ما يناسبه. فالبعض موهوب في العلم، والبعض في الفن، والبعض في التجارة أو الرياضة، وكل هذه المواهب هي من فضل الله. فمن واجبنا أن نستخدمها في الخير ونشكر الله عليها.

فيا ربنا، لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت. فاجعلنا من الشاكرين الذاكرين، الذين لا ينقطعون عن حمدك وشكرك في كل وقت وحين.

وأخيراً، فإن شكر النعم يزيدها، كما قال تعالى: "لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ" (إبراهيم: 7). فلنحرص على أن نكون دائمي الشكر لله على كل ما أعطانا، ولنستخدم مواهبنا في طاعته وخدمة خلقه.

الحمد لله رب العالمين، الذي بيده كل خير، وهو على كل شيء قدير.

الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نحن فيه من خير ونعمة هو من فضله سبحانه وتعالى، فهو المُعطي والمانع، وهو الذي يهب لعباده ما يشاء من المواهب والقدرات.

إن نعمة المواهب والعطايا من أعظم النعم التي أنعم الله بها على الإنسان، فهي تُكسبه التميز وتجعله قادرًا على الإبداع والابتكار. فمن الناس من وهبه الله موهبة العلم والفهم، ومنهم من منحه القدرة على الفن والإبداع، وآخرون أعطاهم المهارات القيادية أو القدرة على التأثير في الآخرين. كل هذه المواهب هي هبات إلهية تستوجب الشكر والحمد.

وعلينا أن ندرك أن هذه المواهب ليست لمجرد التباهي أو التفاخر، بل هي أمانة في أعناقنا يجب أن نستغلها في الخير ونُسخرها لخدمة المجتمع والإنسانية. فالعالم الذي يستخدم علمه لمساعدة الآخرين، والفنان الذي يُسخر فنه لنشر القيم الجميلة، والقائد الذي يعمل من أجل مصلحة الناس، كل هؤلاء هم الذين يُحسنون شكر النعمة ويُقدّرون عطاء الله حق قدره.

كما أن الشكر على هذه النعم لا يكون باللسان فقط، بل يكون بالعمل والجهد. فمن وُهِب موهبة ما عليه أن يُطورها ويُنمّيها بالتعلم والممارسة، لأن إهمال الموهبة هو نوع من الجحود لنعمة الله. يقول تعالى: "لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ" (إبراهيم: 7)، فالشكر طريق لزيادة الخير والبركة.

وأخيرًا، يجب أن نتذكر دائمًا أن كل ما نملكه من قدرات ومواهب هو من فضل الله وحده، فلا مكان للغرور أو العُجب، بل يجب أن نتواضع ونشكر الله على ما أنعم به علينا. فالحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب، فهو المستحق لكل حمد وشكر.

فليكن شعارنا دائمًا: "الحمدلله في السراء والضراء، في العطاء والمنع، في كل حال". فلنحمد الله على نعمه الظاهرة والباطنة، ولنعمل على استثمار مواهبنا في ما يرضيه ويرفع من شأن أمتنا ومجتمعنا.

قراءات ذات صلة

استشهاد أسطورة كرة القدم الفلسطينية محمد بركات بقصف إسرائيلي على خان يونس

استشهاد أسطورة كرة القدم الفلسطينية محمد بركات بقصف إسرائيلي على خان يونس

2025-08-04 08:55:22

استشهد اليوم الاثنين اللاعب الفلسطيني محمد بركات، أحد أبرز نجوم كرة القدم في فلسطين، إثر قصف إسرائيل

إيطاليا تعود بقوة لمواجهة تركيا في افتتاح يورو 2020 بعد غياب طويل

إيطاليا تعود بقوة لمواجهة تركيا في افتتاح يورو 2020 بعد غياب طويل

2025-08-04 08:48:44

بعد غياب دام 5 سنوات عن المنافسات الكبرى، تعود إيطاليا بقوة إلى الساحة الدولية بمواجهة تركيا اليوم ع

إيريك تن هاغ يعاقب لاعبي مانشستر يونايتد بـ6 طرق قاسية بعد الهزيمة التاريخية أمام ليفربول

إيريك تن هاغ يعاقب لاعبي مانشستر يونايتد بـ6 طرق قاسية بعد الهزيمة التاريخية أمام ليفربول

2025-08-04 09:51:01

شهدت الساحة الرياضية موجة صادمة بعد الهزيمة المذلة التي تعرض لها مانشستر يونايتد أمام غريمه التقليدي

أنيلكا يكشف عن كابوس تجربته مع ريال مدريد في وثائقي نتفليكس الجديد

أنيلكا يكشف عن كابوس تجربته مع ريال مدريد في وثائقي نتفليكس الجديد

2025-08-04 10:37:20

كشف المهاجم الفرنسي السابق نيكولاس أنيلكا عن تفاصيل صادمة لتجربته القصيرة مع نادي ريال مدريد، واصفاً

أفضل 10 صفقات في الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2023-2024

أفضل 10 صفقات في الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2023-2024

2025-08-04 10:11:15

شهد سوق الانتقالات الصيفي للدوري الإنجليزي الممتاز إنفاقًا ضخمًا تجاوز مئات الملايين من الدولارات، ح

أرسين فينغر يعترف بضعف جودة ملاعب كأس العالم للأندية في أمريكا ويعد بتحسينها لـ2026

أرسين فينغر يعترف بضعف جودة ملاعب كأس العالم للأندية في أمريكا ويعد بتحسينها لـ2026

2025-08-01 14:23:31

اعترف أرسين فينغر، مدير تطوير كرة القدم العالمية في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، بأن الملاعب ال

والدة رونالدو تكشف عن حلمها الأخير وتفاصيل مثيرة عن مستقبل ابنها وحفيدها

والدة رونالدو تكشف عن حلمها الأخير وتفاصيل مثيرة عن مستقبل ابنها وحفيدها

2025-07-31 09:34:31

في حديث صريح ومثير، كشفت دولوريس أفيرو والدة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن حلمها الشخصي الذي

ميسي يبقي مستقبله غامضا 3 وجهات محتملة بعد لقاء كومان

ميسي يبقي مستقبله غامضا 3 وجهات محتملة بعد لقاء كومان

2025-07-31 09:41:47

لا يزال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي يحافظ على حالة من الغموض حول مستقبله مع نادي برشلونة، حيث لم يص